كما تعرفون الفتيات تكون ممحونة عند البلوغ وأنا هكذا لا أتوقف عن ممارسة الاستمناء كثيراً. وفي هذا اليوم كنت العب في كسي في البانيو وفجأة بدأت أتأوه وأصرخ أبي وأتخيل نفسي وأنا أمص زبه. والخيال أصبح أكثر سخونة حيث تخيلتني وأنا أمص زبه على الأريكة وبعد ذلك أركب على زبه وأصعد وأهبط عليه وأرجوه أن يرحمني بالرحة يا أبي أنا كسي بيوجعني لكنه ينيكني وأنا مايلة على جانبي وأشعر بزبه يقسمني. وتخيلته وهو يأخذني إلى غرفة نوم أمي ويواصل إرهاق كسي المتعب بزبه الكبير. قذفت شهوتي بكل قوة وأنا سعيدة إنه لم يكن هناك أحد في المنزل. لكنني أشعر بالخجل وأنا أفكر في أبي بهذه الطريقة لكن هذه الأفكار تجعلني ساخنة وممحونة جداً.