اضطر بيتر لظروف معينة في دراسته بأحد الجامعات في مدينة ريفية تبعد عن العاصمة بحوالي اربعين ميل ان يسافر ويقيم مع عمته التي تبلغ من العمر 40 عاما ومع ذلك تحافظ علي جمالها ورشاقتها وسحرها وجاذبيتها الجنسية. كان بيتر بارد جنسيا الي حد كبير حسب ما يعتقده عن نفسه, وكان متأثر بشكل سلبي من رد فعل صديقته مارلين التي صاحبها في المدرسة الثانوية وكان تقربها منه جنسيا يقابل ببرود وفتور في المشاعر ولذلك تركته وقالت له انه بارد جنسيا ولا يناسبها مما ترك اثرا سلبيا عليه, وجعله ذلك ضعيف الثقة بنفسه امام اي فتاة يقابلها. أما العمة الجميلة فكانت تعاني من فشل في زواجها الثاني ولم تنجب وهذا جعلها تعيش وحيدة بلا انيس ولم تفكر في الارتباط مرة اخري. ولكن كانت تكتم في نفسها بركان ثائر لا يهدأ ويود ان يثور من كسها لينادي علي زبر منتصب يدخل الي هذا الجحيم ويطفأه بدفئ المني الهادر. وكان ابن اخيها فرصة لا تتكرر كثيرا وكان الدور والباقي علي قدرتها في الاغراء والاغواء لهذا الشاب الصغير ليمارس احلي سكس محارم مع عمته وقد نجحت. بدأت معاه بمياعة وكأنها تعبانة ومصدعة وحاول هو ان يخفف من تعبها واقتربت هي منه وجعلت وجهه وشفايفه في مواجهة ساخنة مع حضنها الدافئ وبزازها الطرية التي اندفع الشاب الصغير في مصها بكل شبق وكانت هي تغتر في هذه اللحظة بقدرتها علي اقتياده.